منتدى عصابة العباقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نورتنا فى المنتدى وتشريفك لنا بالزيارة

اذا كنت عضو لدينا فتفضل بالدخول
واذا لم تكن من أعضائنا فانضم الينا
وكن واحد من أعضاء الشاب العبقري

منتظرينك ومنتظرين مشاركاتك
منتدى عصابة العباقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نورتنا فى المنتدى وتشريفك لنا بالزيارة

اذا كنت عضو لدينا فتفضل بالدخول
واذا لم تكن من أعضائنا فانضم الينا
وكن واحد من أعضاء الشاب العبقري

منتظرينك ومنتظرين مشاركاتك
منتدى عصابة العباقرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عصابة العباقرة

ادخل الى عصابة العباقرة ...حيث لا مكان الا للشجعان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسماء الله الحسنى بمعانيها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملك الظلام
المشرف العام
المشرف العام
ملك الظلام



عدد النقاط
نقاط التميز: 0

أسماء الله الحسنى بمعانيها Empty
مُساهمةموضوع: أسماء الله الحسنى بمعانيها   أسماء الله الحسنى بمعانيها Icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2008 3:32 pm

هو

الله

الذي لا اله الاهو

| الرحمن | الرحيم | الملك| القدوس | السلام | المؤمن|المهيمن | العزيز | الجبار | المتكبر | الخالق | البارئ | المصور | الغفار | القهار| الوهاب| الرزاق| الفتاح | العليم | القابض | الباسط | الخافض | الرافع | المعز | المذل | السميع | البصير| الحكم | العدل | اللطيف | الخبير | الحليم| العظيم | الغفور | الشكور | العلي | الكبير| الحفيظ| المقيت | الحسيب | الجليل | الكريم| الرقيب | المجيب | الواسع | الحكيم | الودود | المجيد | الباعث | الشهيد | الحق | الوكيل | القوي | المتين | الولي | الحميد | المحصي | المبدئ | المعيد | المحيي | المميت | الحي | القيوم | الواجد | الماجد | الواحد | الأحد | الصمد | القادر | المقتدر | المقدم | المؤخر | الأول | الآخر | الظاهر | الباطن | الوالي | المتعالي | البر | التواب | المنتقم | العفو | الرءوف | مالك الملك | ذو الجلال والإكرام | المقسط | الجامع |الغني | المغني | المانع | الضار | النافع | النور | الهادي | البديع | الباقي | الوارث | الرشيد | الصبور


الله
وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن
كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين

الرحيم
هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي .

الملك
هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق .

القدوس
هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول .

السلام
هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء .

المؤمن
هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم .

المهيمن
هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة .

العزيز
هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء .

الجبار
هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد

المتكبر
هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء

الخالق
هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته .

البارىء
هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود .

المصور
هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها .

الغفار
هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة .

القهار
هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء .

الوهاب
هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء .

الرزاق
هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه .

الفتاح
هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض .

العليم
هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء

القابض
الذي يقبض النفوس بقهر والأرواح لعدله، والأرزاق لحكمته، والقلوب بتخويفها من جلاله، والقبض نعمة من الله تعالى على عباده، فإذا قبض الأرزاق عن إنسان توجه بكليته لله يستعطفه، وإذا قبض القلوب فرت داعية في تفريج ما عندها، فهو القابض الباسط.
يقول سبحانه: (ألم ترى إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا)

الباسط
هو موسع الأرزاق لمن يشاء من عباده، وهو مبسط النفوس بالسرور والفرح، يبسط الرزق للأغنياء حتى لا يبقى فاقة ويقبضه حتى لا تبقى طاقة.
يذكر اسم القابض والباسط معا ولا يوصف الله بالقبض دون البسط

الخافض
الخفض ضد الرفع، وهو الانكسار واللين، والله هو الخافض الذي يخفض بالإذلال أقواما.. ويخفض الباطل، والمذل لمن غضب عليه، ومسقط الدرجات لمن يستحق.
وعلى المؤمن أن يخفض عنده إبليس وأهل المعاصي، وأن يخفض جناح الذل من الرحمة لوالديه والمؤمنين

الرّافع
الله سبحانه وتعالى هو الذي يرفع أوليائه بالنصر، ويرفع الصالحين بالتقريب، ويرفع الحق، ويرفع المؤمنين بالإسعاد، يرفع السموات بغير عمد، يرفع المؤمنين بعضهم فوق بعض درجات.
يقول سبحانه (الذي رفع السموات بغير عمد ترونها)
(وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل)
(ورفعنا لك ذكرك)
(ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات)

المعزّ
الله هو العزيز لأنه هو الغالب القوي الذي لا يغلب، وهو الذي يعز الأنبياء بالعصمة والنصر، ويعز الأولياء بالحفظ والوجاهة، يعز المطيع ولو كان فقيرا، ويرفع التقي ولو كان كان عبدا حبشيا

المذّل
الذل ما كان عن قهر، وذلك صنع الله تعالى، يعز من يشاء ويذل من يشاء، والله يذل الإنسان الجبار بالمرض أو بالشهوة أو بالاحتياج إلى سواه، وما أعز الله عبدا بمثل ما يذله على ذل نفسه، وما أذل الله عبدا بمثل ما يشغله بعز نفسه

السّميع
الله هو السميع، أي المتصف بالسمع لجميع الموجودات بدون حاسة، هو السميع لنداء المضطرين وحمد الحامدين، وخطرات القلوب وهواجس النفوس ومناجاة الضمائر، يسمع كل نجوى، لا يشغله نداء عن نداء ولا يمنعه إجابة دعاء عن دعاء

البصير
البصير هو الله تعالى، يبصر خائنة الأعين وما تخفي الصدور، الذي يشاهد الأشياء ظاهره وخافيها، البصير لجميع الموجودات دون حاسة أو آلة

الحكم
الله الحكم هو صاحب الفصل بين الحق والباطل والمجازي كل نفس بما عملت، الذي يفصل بما شاء بين مخلوقاته، لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، لا يقع في وعد ريب ولا في فعله عيب

العدل
هو العدل الذي يعطي كل ذي حق حقه، لا يصدر منه إلا العدل، فهو المنزه عن الظلم والجور في أحكانه وأفعاله

اللّطيف
الله هو اللطيف الذي اجتمع فيه الرفق في العقل، والعلم بدقائق الأمور، وإيصالها لمن قدرها له من خلقه. في القرآن الكريم وفي أغلب الأحيان يقترب اسم اللطيف باسم الخبير

الخبير
الله هو الخبير الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، ولا تتحرك حركة ولا تسكن ساكنة في السموات أو في الأرض إلا ويعلم مستقرها ومستودعها، والفرق بين العليم والخبير أن الخبير يفيد العليم، والعليم إذا كان للخفايا الباطنة سمي خبيرا

الحليم
الحليم هو الذي لا يسارع بالعقوبة بل يتجاوز الزلات ويعفو عن السيئات، وتاخيره العقوبة عن بعض المستحقين ثم يعذبهم، وقد يتجاوز عنهم، وقد يعجل العقوبة لبعض منهم

العظيم
الله أعظم من كل عظيم، لأن العقول لا تصل إلى كنه صمديته، والأبصار لا تحيط بسرادقات عزته، وكم ما سوى الله فهو حقير بل كالعدم المحض،

الــــغفور
الغفور من الغفر وهو الستر، والله هو الغفور يغفر فضلا وإحسانا منه، مهما تكررت منك الإساءة، لا نقنط مجرم فإن الله هو غافر الذنب وقابل التوبة.

الشّكور
الشكور هو كثير الشكر، والله هو الذي يجازي على كثرة الطاعات، بكثير الخيرات، وشكره لعبده هي مغفرته له، ومن دلائل قبول الشكر من العبد الزيادة في النعمة

العليّ
العلي من أسماء التنزيه، فلا تدرك داته ولا تتصور صفاته أو إدراك كماله، والفرق بين العلي والمتعال أن العلي هو ليس فوقه شيء في الرتبة أو الحكم، والتعالي هو الذي جل عن إفك المفترين، والله سبحانه وتعالى هو الكامل بالإطلاق فكان أعلى من الكل

الكبير
الكبير هو العظيم، والله تعالى هو الكبير الذي كبر وعلا في ذاته وصفاته وأفعاله عن مشابهة مخلوقاته، هو صاحب كمال الذات الذي يرجع إلى شيئين، الأول : دوامه ازلا وأبدا، والثاني أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود.

الحفيظ
الكبير هو العظيم، والله تعالى هو الكبير الذي كبر وعلا في ذاته وصفاته وأفعاله عن مشابهة مخلوقاته، هو صاحب كمال الذات الذي يرجع إلى شيئين، الأول : دوامه ازلا وأبدا، والثاني أن وجوده يصدر عنه وجود كل موجود.

المقيت
الله المقيت بمعنى خالق الأوقات وموصلها إلا الأبدان الأطعمة، وللقلون المعرفة، وبذلك يتطابق مع إسم الرازق، ويزيد عنه أن المقيت بمعنى المسؤول عن الشيء بالقدرة والعلم

الحسيب
الحسيب في اللغة هو الذي له صفة الكمال، والحسيب من أسماء الله الحسنى بمعنى الذي يحاسب عباده على أعمالهم ومنه كفاية العباد وعليه الاعتماد، هو الذي له صفات الكمال والجلال والجمال

الجليل
الجليل هو الله، بمعنى الغني والملك والتقدس والعلم والقدرة والعز والنزاهة.

الكريم
الفرق بين الكريم والسخي، فالسخي هو المعطي عند السؤال أن الكريم هو كثير الإحسان بدون طلب، والله سمى الكريم الذي لا يحوجك إلى السؤال، ولا يبالي من أعطى، هو الذي يعطي ما يشاء لمن يشاء وكيف يشاء بدون سؤال، يتبرع بالإحسان، ويكافئ بالثواب الجزيل العمل القليل

الرقيب
الرقيب هو الله الحافظ، الذي لا يغيب عنه شيء، يرى أحوال العباد ويعلم أقوالهم، يعصي أعمالهم، يحيط بمكنونات سرائرهم

.المجيب
المجيب في حق الله تعالى مقابلة الداعين بالإستجابة، وضرورة المضطرين بالكفاية، المنعم قبل النداء، قد يضيق الحال على العباد إبتلاء، رفعا لدرجاتهم بصبرهم وشكرهم في الصراء والضراء.

الواسع
الواسع المطلق هو الله تبارك وتعالى، نعمة الله الواسعة نوعان : نعمة نفع والتي نراها من نعمة علينا، ونعمة دفع هي مادفعه الله عنا من أنواع البلاء، وهي نعمة مجهولة، وهي أتم من نعمة النفع.

الحكيم
الحكيم في حق الله تعالى بمعنى العليم بالأشياء وإيجادها على غاية الإحكام والإتقان والكمال، الخبير بحقائق الأمور ومعرفة أفضل المعلومات بأفضل العلوم

الودود
الله تعالى ودود يحب عباده ويحبونه، والودود بمعنى الأول : أن الله مودود في قلوبب أوليائه، والثاني : بمعنى الواد وبهذا يكون قريب من الرحمة والفرق بينهما أن الرحمة تستدعي مرحوم محتاج، والثالث : أن يحب الله أولياءه ويرضى عنهم.

المجيد

المجيد هو الشرف وهو الكرم والسخاء، والمجيد في صفة الله تعالى يجمع معنى الجليل والوهاب، هو المجيد المتناهي في الشرف البالغ المنتهى في الكرم.

الباعث
الباعث في حق الله تعالى بعدة معاني.
الأول: باعث الخلق يوم القيامة.
الثاني: باعث الرسل إلى الخلق.
الثالث: باعث همم عباده.
الرابع: باعث المعونة والإغاثة لعباده عند العجز.

الشّهيد
إذا اعتبر العلم مطلقا فالله هو العليم، إذا أضيف إلى الأمور الباطنة فهو الخبير، وإذا أضيف إلى الأمور الظاهرة فهو الشهيد، والشهيد في حق العبد هي صفة لمن باع نفسه لربه

الحق ّ
الحق هو الله الموجود حقيقة على وجه لا يقبل العدم ولا التغير، والكل منه وإليه، فالعبد إذا كان موجود فهو موجود إيجاد الله له، ولا وجود للوجود إلا به، ولك شيء هالك إلا وجه الله الكريم، الله الثابت الذي لا يزول، المحقق وجوده أزلا وأبدا، وتطلق كلمة الحق كذلك على القرآن، والعدل والإسلام والصدق.

الوكيل
الوكيل من أسماء الله تعالى التي تفيض بالأنوار، فهو الكافي لمن توكل عليه، ومن استغنى به أغناه وأرضاه، والعبد إذا جمع الهداية إلى التوكل فقد جمع الإيمان كله.

القويّ - المتين
القوي - المتين : هذان الاسمان بينهما مشاركة، فالقوة على القدرة التامة، والمتانة تدل على شدة القوة، والله القوي صاحب القدرة التامة البالغة الكمال، والله المتين شديد القوة والقدرة، والله متم قدره وبالغ أمره.

الوليّ
الله المتولى أمر عباده بالحفظ والتدبير، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، يتخذ المؤمن وليا فيتولاه بعنايته، ويحفظه برعايته، ويختصه برحمته

الحميد
الله الحميد المستحق للحمد والثناء، هو الحميد بحمده نفسه أزلا، وبحمد عباده له أبدا، هو مستوجب الحمد مستحقه، الذي يحمد على كل حال.

المحصي
الله المحصي أي الذي يعد ويحصي الأعمال يوم القيامة، هو بالظاهر بصير، و الباطن خبير.

المبدئ
المعيد
الآيات القرآنية قد جمعت بين اسمي المبدئ والمعيد، والله المبدئ الذي أنشأ الأشياء وابتدعها واخترعها ابتداء من غير سابق مثال، والمعيد هو الله الذي يفني الأشياء ثم يعيدها بأعياهنا ويعيد الخلق للحساب.

المحيي
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.

المميت
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.

الحيّ
الله الباقي حيا بذاته أزلا وأبدا، ولك حي سواه ليس حيا بذاته إنما هو حي بمدد الحي

القيّوم
القيوم هو الله القائم بنفسه مطلقا لا بغيره، وهو مع ذلك يقوم به كل موجود، ولا يتصور وجود شيء أو دوامه إلا به

الواجد
الله الواجد الذي لا يفتقر ولا يعوزه شيء، ويقدر على كل شيء ولا يستعصى على مطلوب

الماجد
الله الماجد من له الكمال المتناهي، هو الذي يعامل العباد بالكرم والجود، هو المغني.

الواحد
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد.

الأحد
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد.

الصّمد
الله الصمد الذي يقصد إليه في الشدائد والمهمات، هو صاحب الإغاثات عند الملمات، هو الذي يصمد إليه في الحوائج.

القادر
المقتدر
الله القادر المقتدر بمعنى القدرة، والمقتدر أبلغ، والله القادر الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود، أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا.

المقدّم
المؤخر
الله المقدم والمؤخر هو الذي يقدم من يشاء ويؤخر من يشاء عن بابه وجنابه، المقدم الذي قدم الأبرار، والمؤخر الذي أخر الفجار، من قربه فقد قدمه، ومن أبعده فقد أخره

الأوّل
الآخر
الله الأول لكل ما سواه، المتقدم على ما عداه، لم يسبقه في الوجود شيء، والله الآخر الباقي سبحانه بعد فناء خلقه، الأبدي الباقي

الظاهر
الباطن
الله الظاهر فلا يخفى على كل متأمل لكثرة دلائله بالأدلة العقلية والكونية،
والله هو الباطن المحتجب عن عيون خلقه وأن الأبصار لا تحيط به، حجب الكفار عن معرفته وحجب المؤمنين في الدنيا عن رؤيته.

الوالي
الله الوالي مالك الأشياء جميعا المصرف فيها، هو الذي دبر أمور الخلق ووليها أي تولاها، فهو المتفرد بتدبيرها اولا المتكلف والمنفذ للتدبير بالتحقيق ثانيا، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا.

المتعالي
الله المتعالي المترفع عن النقائص، وعن إحاطة العقول والأفكار، المستغني بوجوده عن جميع كائناته.

البرّ
الله البر الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه في الدنيا فيما قسم من الصحة والقوة والمال وما هو خارج عن الحصر، وهو البر في الدين بالإيمان والطاعة وإعطاء وإعطاء الثواب على كل ذلك، ولا يقطع الإحسان بسبب العصيان.

التّواب
الله تعالى التواب الذي يتوب على عبده ويقبل توبته كثيرا ويعفو عن السيئات كثيرا، وما لم يتب الله على العبد لا يتوب العبد.

المنتقم
المنتقم في حق الله تعالى هو الذي يقصم ظهور الطغاة ويشدد العقوبة على العصاة، والانتقام أشد من العقوبة العاجلة التي لا تمكن لصاحبها الإمعان في المعصية.

العفوّ
الله العفو الذي يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي وهو قريب من إسم الغفور ولكنه أبلغ.

الرّؤف
الله الرءوف والرأفة هي شدة الرحمة ونهاية الرحمة، ومن رحمته بعباده أن يصونهم عن موجبات عقوبته، وأن عصمته عن الزلة هي أبلغ في باب الرحمن من غفرانه المعصية.

مالك الملك
الله الملك والمالك والمليك، ومالك الملك والملكوت هو المتصرف بما شاء كيف شاء، إيجاد وإعداما، إبقاء وإفناء، والمالك بمعنى القادر التام القدرة، والموجودات كلها مملكة واحدة فإنها وإن كانت كثيرة من جهة فهي له وحده من جهة.

ذوالجلال والإكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالإكرام والكرامة، فكل جلال له وكل كرامة منه، والجلال إشارة إلى التنزيه، والإكرام فيض منه على خلقه بالعطايا والمنح والآلاء والنعم.

المقسط
الله المقسط هو المقيم للعدل، العادل في الحكم، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ويكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم.

الجامع
الله الجامع الذي جمع الكمالات ذاتا ووصفا، وفعلا، هو الذي يجمع أجزاء الخلق بعد تفرقها عند الحشر والنشر، ويجمع قلوب أوليائه إلى شهود عظمته، وهو الجامع بين الأشكال والأمثال، وبين المختلفات والمتضادات.

الغنيّ
المغني
الله الغني الذي لا يحتاج إلى شيء، المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل ما عداه، والله المغني هو معطي الغنى والكفاية لعباده.

المانع
الله المانع الذي يمنع البلاء حفظا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء أو حماية.

الضّار
النّافع
الله الضار النافع فلا ضر ولا نفع ولا شر ولا خير إلا وهو بإرادة الله تعالى، وهما وصفان إما في أحوال الدنيا فهو المغني والمفتقر، وإما في أحوال الدين فهو يهدي ويضل ويبعد.

النّور
الله سبحانه هو النور الظاهر في نفسه بوجوده الذي لا يقبل العدم، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم إلى نور الوجود، الذي نور الوجود بالشمس والقمر والنجوم، ونور القلوب بأنوار الكتب السماوية ونور قلوب الصادقين بتوحيده.

الهادي
الله سبحانه الهادي الذي تهوي القلوب إلى معرفته وطاعته، الذي يهدي المذنبين إلى التوبة، هو الذي هدى جميع المخلوقات إلى جلب مصالحها وجمع مضارها وإلى ما فيه صلاحهم في ينهم ودنياهم وجميع أمورهم.

البديع
الله البديع في ذاته، لا يماثله أحد في صفاته ولا في حكم من أحكامه أو أمر من أوامره، فهو البديع المطلق الذي أبدع الخلق من غير مثال سابق.

الباقي
وصف الله نفسه بأنه الوارث بحيث أن كل الأشياء صائرة إليه، وهو يرث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين، أي يبقى بعد فناء الكل.

الرّشيد
الله تعالى الرشيد المتصف بكمال الكمال، عظيم الحكمة، بالغ الرشاد، وهو الذي يرشد الخلق ويهديهم إلى ما فيه صلاحهم.

الصّبور
الله الصبور إذا قابلته بالجفاف قابلك بالعطية والوفاء، وإذا عرضت عنه بالعصيان أقبل إليك بالغفران.

منقول للأمانة
_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملك الظلام
المشرف العام
المشرف العام
ملك الظلام



عدد النقاط
نقاط التميز: 0

أسماء الله الحسنى بمعانيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسماء الله الحسنى بمعانيها   أسماء الله الحسنى بمعانيها Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 12, 2008 3:51 am

العفو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




أسماء الله الحسنى بمعانيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسماء الله الحسنى بمعانيها   أسماء الله الحسنى بمعانيها Icon_minitimeالجمعة مارس 21, 2008 11:58 am

مشكوووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسماء الله الحسنى بمعانيها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غير شكل مؤشر الماوس للتلهج دائما بذكر الله
» مقاطعة الدانمارك والانتصار للرسول محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عصابة العباقرة  :: المقر الإسلامي-
انتقل الى: